نثر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الأفراح في ربوع منطقة عسير، عندما زفّ أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز للأسرة الرياضية بعسير خبر تكفل ولي العهد بتسديد الالتزامات المالية عن ناديي ضمك وأبها، وذلك لتصدرهما دوري ولي العهد للدرجة الأولى، ما يؤكد حرص الدولة ودعمها للحركة الرياضية على مستوى المملكة. ووجه أمير المنطقة خلال الاجتماع بمنسوبي الناديين أمانة منطقة عسير بتهيئة ملعب نادي جرش بطل دوري شهداء الوطن الذي جاء ضمن فعاليات صدر الكرامة بمحافظة محايل عسير تقديراً لشهداء الوطن وذويهم، مبيناً أن رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وجه أيضا بتحديث مدينة الأمير سلطان الرياضية خلال 60 يوما واستكمال مباني نادي أبها الرياضي ليتم الانتهاء منها خلال 8 أشهر.
بدورها، استعدت أمانة المنطقة والبلديات المرتبطة بها بإتاحة المرافق والملاعب البلدية لتمارين أندية المنطقة حسب الجداول الزمنية التي يتم الاتفاق عليها.
من جهتهم، قدم رؤساء الأندية الرياضية بعسير شكرهم وتقديرهم للقيادة على دعم الحركة الرياضية بالمنطقة. وقالوا بأن هذا استمرارية للدعم المادي والمعنوي الذي تحظى به الرياضة السعودية في مختلف الألعاب والأنشطة، دعما للحركة الشبابية، وتحفيزا للرياضيين لتحقيق أفضل النتائج التي تسجل باسم الوطن. ووعدوا ببذل الجهود المضاعفة، التي تمكنهم من تحقيق أفضل النتائج، وبما يسهم في رفد المنتخبات السعودية بالعناصر الجيدة، دعما للمنتخبات الوطنية، ورفع اسم المملكة في المحافل الدولية. وثمنوا جهود أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال الذي يتابع الحركة الرياضية بالمنطقة، ويدعم جميع الأندية دون استثناء، بل ويعمل على حل مشكلاتها المادية، والتغلب على العوائق والصعوبات التي قد تؤثر على نتائج هذه الأندية، مما أسهم في تصدر ناديين من عسير لدوري الأمير محمد بن سلمان للدرجة الأولى. ولفتوا إلى أن دعم القيادة وحرص ومتابعة أمير المنطقة له أثر كبير في القفز بمستوى الحركة الرياضية بالمنطقة للأفضل في دوري الكبار.
من جهة أخرى، وتفاعلا مع توجيهات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والجهود المضاعفة التي يبذلها أمير المنطقة، تبرع عدد من رجال أعمال منطقة عسير بنحو مليون ونصف المليون ريال، تحفيزاً للناديين لمواصلة تصدر أندية الدرجة الأولى حتى وصولهما إلى مصاف دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وأكد عدد من رجال الأعمال أن صعود ناديين من منطقة عسير لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الممتازة من شأنه أن يسهم في دفع عجلة الحركة السياحية بالمنطقة، وإبراز المعالم الأثرية والتاريخية التي تحتضنها، إضافة إلى إنعاش الحركة الاقتصادية بالمنطقة. وطالبوا بمضاعفة الدعم المادي مستقبلا بعد الإعلان عن صعود ناديي أبها وضمك لدوري الكبار، باعتبار أن المتطلبات المالية ستكون كبيرة، والحاجات لدعم الناديين فنيا وإداريا لن تكون سهلة. وعبروا عن شكرهم وتقديرهم للقيادة على دعمها غير المستغرب لرياضة منطقة عسير أسوة ببقية المناطق، وقالوا بأنه دعم للرياضة والرياضيين بشكل عام.
بدورها، استعدت أمانة المنطقة والبلديات المرتبطة بها بإتاحة المرافق والملاعب البلدية لتمارين أندية المنطقة حسب الجداول الزمنية التي يتم الاتفاق عليها.
من جهتهم، قدم رؤساء الأندية الرياضية بعسير شكرهم وتقديرهم للقيادة على دعم الحركة الرياضية بالمنطقة. وقالوا بأن هذا استمرارية للدعم المادي والمعنوي الذي تحظى به الرياضة السعودية في مختلف الألعاب والأنشطة، دعما للحركة الشبابية، وتحفيزا للرياضيين لتحقيق أفضل النتائج التي تسجل باسم الوطن. ووعدوا ببذل الجهود المضاعفة، التي تمكنهم من تحقيق أفضل النتائج، وبما يسهم في رفد المنتخبات السعودية بالعناصر الجيدة، دعما للمنتخبات الوطنية، ورفع اسم المملكة في المحافل الدولية. وثمنوا جهود أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال الذي يتابع الحركة الرياضية بالمنطقة، ويدعم جميع الأندية دون استثناء، بل ويعمل على حل مشكلاتها المادية، والتغلب على العوائق والصعوبات التي قد تؤثر على نتائج هذه الأندية، مما أسهم في تصدر ناديين من عسير لدوري الأمير محمد بن سلمان للدرجة الأولى. ولفتوا إلى أن دعم القيادة وحرص ومتابعة أمير المنطقة له أثر كبير في القفز بمستوى الحركة الرياضية بالمنطقة للأفضل في دوري الكبار.
من جهة أخرى، وتفاعلا مع توجيهات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والجهود المضاعفة التي يبذلها أمير المنطقة، تبرع عدد من رجال أعمال منطقة عسير بنحو مليون ونصف المليون ريال، تحفيزاً للناديين لمواصلة تصدر أندية الدرجة الأولى حتى وصولهما إلى مصاف دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وأكد عدد من رجال الأعمال أن صعود ناديين من منطقة عسير لدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الممتازة من شأنه أن يسهم في دفع عجلة الحركة السياحية بالمنطقة، وإبراز المعالم الأثرية والتاريخية التي تحتضنها، إضافة إلى إنعاش الحركة الاقتصادية بالمنطقة. وطالبوا بمضاعفة الدعم المادي مستقبلا بعد الإعلان عن صعود ناديي أبها وضمك لدوري الكبار، باعتبار أن المتطلبات المالية ستكون كبيرة، والحاجات لدعم الناديين فنيا وإداريا لن تكون سهلة. وعبروا عن شكرهم وتقديرهم للقيادة على دعمها غير المستغرب لرياضة منطقة عسير أسوة ببقية المناطق، وقالوا بأنه دعم للرياضة والرياضيين بشكل عام.